شركة برينز فالي

نظام إدارة المعرفة (ISO 30401)

عن نظام إدارة المعرفة (ISO 30401)

هو معيار دولي يحدد متطلبات نظام إدارة المعرفة في المؤسسات. يهدف إلى مساعدة الجهات على إنشاء، وتطبيق، ومشاركة، والحفاظ على المعرفة المؤسسية بطريقة منهجية تدعم تحقيق أهداف العمل. يوفر المعيار إطارًا متكاملًا لبناء ثقافة معرفية مستدامة تُعزز من الابتكار والكفاءة والقدرة التنافسية.

أهداف النظام

1. تمكين المؤسسات من إدارة المعرفة كأصل استراتيجي.
2. تعزيز الاستفادة من المعرفة التنظيمية لتسريع الابتكار وحل المشكلات.
3. دعم الاحتفاظ بالمعرفة الحرجة وتقليل الفاقد عند دوران الموظفين.
4. تحسين جودة القرارات بناءً على المعرفة والخبرة.
5. خلق ثقافة تشاركية معرفية داخل المؤسسة.
6. تحسين الكفاءة التشغيلية وتجنب تكرار الأخطاء.

فوائد تطبيق ISO 30401

  • تعزيز القدرة المؤسسية على الابتكار والتطوير المستمر.
  • تسهيل نقل المعرفة بين الأفراد والفرق.
  • تقليل الاعتماد على الأفراد وتوثيق المعرفة الضمنية.
  • تحسين جودة المنتجات والخدمات من خلال مشاركة أفضل الممارسات.
  • تسريع اتخاذ القرار المبني على الخبرة والمعرفة المتراكمة.
  • دعم الاستمرارية التنظيمية خاصة في أوقات التغيير أو فقدان الكفاءات.

المبادئ الأساسية للنظام

1. القيمة التنظيمية: تركز إدارة المعرفة على ما يضيف قيمة حقيقية للأعمال.
2. السلوك المعرفي: تشجيع ثقافة تشاركية وداعمة لتبادل المعرفة.
3. التكيف: النظام يجب أن يكون مرنًا ومتوافقًا مع السياق التنظيمي.
4. التكامل: إدارة المعرفة يجب أن تندمج مع العمليات والأنظمة الأخرى.
5. القياس والتحسين: لا بد من تقييم فعالية إدارة المعرفة والعمل على تحسينها.
6. القيادة والحوكمة: توفر التوجيه والإشراف لدعم ممارسات إدارة المعرفة.

كيف يعمل النظام؟

03

بناء القدرات

تطوير أدوات، سياسات، وثقافة داعمة لتبادل المعرفة.

02

تحليل البيئة المعرفية

تحديد مصادر المعرفة وطرق استخدامها وتخزينها.

01

تحديد أهداف المعرفة

ربط استراتيجية إدارة المعرفة بأهداف المؤسسة.

06

التحسين المستمر

تطوير النظام بناءً على التغذية الراجعة والتجربة.

05

القياس والتقييم

متابعة مؤشرات أداء نظام إدارة المعرفة.

04

تمكين المشاركة

تشجيع الموظفين على المساهمة وتوثيق المعرفة.

لماذا تختار ISO 30401؟

  • لأنه يركز على المعرفة كأصل حيوي لا يقل أهمية عن المال أو الوقت أو الموارد.
  • يساعد في تقليل الاعتماد على الأفراد وزيادة الاحتفاظ بالخبرات.
  • يُعد أداة فعّالة لـ دعم التحول الرقمي والابتكار المؤسسي.
  • يسهل توحيد الجهود في تبادل المعرفة على مستوى الأقسام أو الفرق.
  • يدعم المؤسسات في تحقيق ميزة تنافسية مستدامة من خلال إدارة المعرفة الفعالة.